إياد فؤاد عبدالحي - رئيس طرطور..!!
@ يُعلن المركز الإعلامي بنادي الاتحاد عن أنه: على كل من يرغب في ترشيح نفسه لرئاسة النادي أن يتوجه لسكرتارية أعضاء الشرف بالنادي للحصول على استمارة الترشيح أو الاتصال شخصياً بسمو الأمير خالد بن فهد أو الفريق أسعد عبدالكريم.) كانت هذه رسالة المركز الإعلامي بنادي الاتحاد لكافة المشتركين في مساء يوم الجمعة والتي تمتمت بعدها: (ليتهم رقدوا)..! فقد نسيَ المُرسل أن يُضيف بعض (المزايا) التي يتمتع بها النادي كي يُرغّب هذا (الكل) الذي يُخاطبه في تقديم طلباتهم للنادي (المسكين) الذي بات يستجدي (أي أحد) لمنصب رئاسته..! فلو أنه أضاف مثلاً إمكانية توفير بدل سكن وبدل مواصلات وبدل غلاء معيشي ربما زاد عدد المتقدمين..! ولو أنه وضع (بونص) على كل عملية استثمارية في النادي، أو لو أنه أرفق صورة برسالة وسائط لمكتب فخامة الرئيس الفاخر لكان أفضل وأفضل..! أو لو أنه وضع جوائز عينية لكل متقدم للمنصب حتى في حالة عدم قبول طلبه لتضاعف العدد بالتأكيد..! فالنادي الثمانيني على ما يبدو قد وصل لحالة (صعيبة) لم يتبق له معها إلا أن يُنزل طلب (إقرانه) برئيس على صفحات الجرائد والمجلات كما (العوانس) من النساء أو من فاته (القطار) من الرجال..! (عشنا وشفنا) منصب رئيس نادي الاتحاد يبحث عن متقدمين له على طريقة شركات التوزيع وهي تبحث عن (مندوبي مبيعات)..! أي عبث هذا بالتاريخ والكيان والسمعة..؟ ثم لماذا لم يُضاف للرسالة شروط النادي للمتقدمين لرئاسته..؟ لماذا لم يُدرج شرط الرضوخ والخنوع والانصياع والقبول الفوري الغير قابل للنقاش لاسمي (فراس) و(حمد) ضمن مكعبات الهرم الإداري الذي سيتربع عليه سعادة الرئيس (الطرطور)..؟ خاصة وأن رحلة البحث عن رئيس قد عادت أدراجها للخطوة (الصفر) بعد أن لم يتبق لها من مشوار (الألف) ميل إلا خطوة مع سعادة (اللواء) المحترم جداً جداً لأنه وببساطة أراد أن يكون (رئيساً) لا (طرطوراً)..! وما أكثر (الطراطير) في هذا الزمان..! لذا فإني سأدعوا الله تعالى أن يكفي النادي شر (طرطرتهم) وهذا أقصى ما أملك..!
@ يُعلن المركز الإعلامي بنادي الاتحاد عن أنه: على كل من يرغب في ترشيح نفسه لرئاسة النادي أن يتوجه لسكرتارية أعضاء الشرف بالنادي للحصول على استمارة الترشيح أو الاتصال شخصياً بسمو الأمير خالد بن فهد أو الفريق أسعد عبدالكريم.) كانت هذه رسالة المركز الإعلامي بنادي الاتحاد لكافة المشتركين في مساء يوم الجمعة والتي تمتمت بعدها: (ليتهم رقدوا)..! فقد نسيَ المُرسل أن يُضيف بعض (المزايا) التي يتمتع بها النادي كي يُرغّب هذا (الكل) الذي يُخاطبه في تقديم طلباتهم للنادي (المسكين) الذي بات يستجدي (أي أحد) لمنصب رئاسته..! فلو أنه أضاف مثلاً إمكانية توفير بدل سكن وبدل مواصلات وبدل غلاء معيشي ربما زاد عدد المتقدمين..! ولو أنه وضع (بونص) على كل عملية استثمارية في النادي، أو لو أنه أرفق صورة برسالة وسائط لمكتب فخامة الرئيس الفاخر لكان أفضل وأفضل..! أو لو أنه وضع جوائز عينية لكل متقدم للمنصب حتى في حالة عدم قبول طلبه لتضاعف العدد بالتأكيد..! فالنادي الثمانيني على ما يبدو قد وصل لحالة (صعيبة) لم يتبق له معها إلا أن يُنزل طلب (إقرانه) برئيس على صفحات الجرائد والمجلات كما (العوانس) من النساء أو من فاته (القطار) من الرجال..! (عشنا وشفنا) منصب رئيس نادي الاتحاد يبحث عن متقدمين له على طريقة شركات التوزيع وهي تبحث عن (مندوبي مبيعات)..! أي عبث هذا بالتاريخ والكيان والسمعة..؟ ثم لماذا لم يُضاف للرسالة شروط النادي للمتقدمين لرئاسته..؟ لماذا لم يُدرج شرط الرضوخ والخنوع والانصياع والقبول الفوري الغير قابل للنقاش لاسمي (فراس) و(حمد) ضمن مكعبات الهرم الإداري الذي سيتربع عليه سعادة الرئيس (الطرطور)..؟ خاصة وأن رحلة البحث عن رئيس قد عادت أدراجها للخطوة (الصفر) بعد أن لم يتبق لها من مشوار (الألف) ميل إلا خطوة مع سعادة (اللواء) المحترم جداً جداً لأنه وببساطة أراد أن يكون (رئيساً) لا (طرطوراً)..! وما أكثر (الطراطير) في هذا الزمان..! لذا فإني سأدعوا الله تعالى أن يكفي النادي شر (طرطرتهم) وهذا أقصى ما أملك..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق