الثلاثاء، 2 نوفمبر 2010

الصلاة.. الصلاة..!

إيــــــاد فؤاد عبدالحي _ الصلاة.. الصلاة..!

@ عن سعيد بن المسيب قال: من حافظ على الصلوات الخمس في جماعة فقد ملأ البر والبحر عبادة .
@ عن سعيد بن المسيب أنه قال: ما فاتتني الصلاة في الجماعة منذ أربعين سنة.
@ حدثنا سفيان بن أبي سهل فقال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد.
@ عن ميمون بن مهران أن سعيد بن المسيب مكث أربعين سنة لم يلق القوم قد خرجوا من المسجد وفرغوا من الصلاة.
@ عن برد مولى بن المسيب قال : ما نودي للصلاة منذ أربعين سنة إلا وسعيد في المسجد.
@ عن إسماعيل بن أمية، عن سعيد بن المسيب قال: ما دخل علي وقت صلاة إلا وقد أخذت أُهبَتـَها ، ولا دخل علي قضاء فرض إلا وأنا إليه مشتاق.
@ عن قتادة قال: قال سعيد بن المسيب ذات يوم: ما نظرت في أقفاء قوم سبقوني بالصلاة منذ عشرين سنة.
@ عن الأوزاعي قال: كانت لسعيد بن المسيب فضيلة لا نعلمها لأحد من التابعين، لم تفته الصلاة في جماعة أربعين سنة عشرين منها لم ينظر في أقفية الناس.
@ حدثنا عبد المنعم بن إدريس عن أبيه قال: صلى سعيد بن المسيب الغداة بوضوء العتمة خمسين سنة. وقال سعيد بن المسيب: ما فاتتني التكبيرة الأولى منذ خمسين سنة، وما نظرت في قفا رجل في الصلاة منذ خمسين سنة.
@ حدثنا خالد بن داود يعني بن أبي هند عن سعيد بن المسيب قال: وسألته ما يقطع الصلاة? قال: الفجور، ويسترها التقوى.
@ قال صلى الله عليه وسلم: ((من توضّأ فأَسْبَغ الوضوء، ثم مشى إلى صلاة مكتوبة فصلاّها مع الإمام ، غُفِرَ له ذنبه)).
@ قال صلى الله عليه وسلم: (( أتاني الليلة آتٍ من ربي. قال: يا محمد أتدري فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: نعم، في الكفّارات والدرجات، ونقل الأقدام للجماعات، وإسباغ الوضوء في السَّبَرات، وانتظار الصلاة، ومَن حافظ عليهن عاش بخير، ومات بخير ، وكان من ذنوبه كيوم ولدته أمه)).
@ قال صلى الله عليه وسلم : ((من صلَّى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل، ومَن صلّى الصبح في جماعة فكأنما قام الليل كله)).
@ قال صلى الله عليه وسلم : (( مَن صلَّى لله أربعين يوماً في جماعة، يدرك التكبيرة الأولى، كُتب له براءتان: براءة من النار، وبراءة من النفاق)).
@ بلغنا الله رمضان وقدرنا على صيامه وقيامه.. آمين.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق