إياد فؤاد عبدالحي - مباراة الأمس..!
@ مباراة الأمس التي جمعت بين إتي الغربية والشرقية لم تكن مجرد سطر أول في مدونة دوري هذا العام، بل إنها كانت أقرب لعملية قلب مفتوح للنمر التف حولها مدرج بأكمله..!
@ كانت الأعين مكتظة بالاستفهام، وكم كان المشهد غارقاً في الترقب..! أما الأسئلة فليس لها أول من آخر..!!
@ قبل المباراة.. وعلى غير العادة خرج الحديث عن جوها تماماً..! لم أسمع حديثاً عن التشكيلة، ولم ألحظ من يتكلم عن الخطة..! ولم يأت أحدهم على ذكر اسم داخل المستطيل البتة..!
@ كل النقاشات دارت حول من هم خارج الميدان..! نــــور، علــــوان، الصنيــــع، خليفــــة، خالد بن فهد، البـــاز، والبعض وهم قلة كان حديثهم عن مستر جوزيه..!
@ تناطحت القصص والحكايات في المدرج الاتحادي بالأمس حد التناقض..! وتنافرت الرؤى للدرجة التي انطمست معها كل نقاط الالتقاء..! وتاهت بوصلة المدرج بين كثرة التوجهات..!
@ بداية الحكاية دوماً (نور) ونهايتها على الأرجح (مفتوحة) كروايات (أبي يارا) أو (معالي القصيبي) كما أُحب أن أناديه ..!
@ درجة الحرارة أظنها تجاوزت (المعقول) و (المنطقي) و(المتعارف عليه) وتخطت مرحلة (العرق) ووصلت لحد (الغرق)..! والرطوبة كانت سيدة الموقف بطبيعة الحال..!!
@ لم أتوقع أن يمتلئ كل هذا الجزء من المدرج في هذا التوقيت من الصيف..! وكنت متأكداً أن قائمة أعضاء الشرف لن يحضر منها أحد..!
@ الاتفاق الضيف جاء متمطعاً على سرير الاستقرار الإداري والفني ليجد أمامه نمر أشعث أغبر لم يخلد للحظة هدوء واحدة من الموسم الماضي..!!
@ بدأت المباراة ودارت الكرة دورتها وعيني لم تحد عن مستر جوزيه، رأيته في دور (البطل) وقد نجح في خلق اتحاد آخر دون نور..! ورأيته في دور (خرج ولم يعد) واللبن المسكوب من حوله..!
@ وما بين الدورين سيناريو عامر بالدراما كاتبه مجنون ومنتجه غير موجود ومخرجه غارق في الغباء..!
@ مباراة الأمس التي جمعت بين إتي الغربية والشرقية لم تكن مجرد سطر أول في مدونة دوري هذا العام، بل إنها كانت أقرب لعملية قلب مفتوح للنمر التف حولها مدرج بأكمله..!
@ كانت الأعين مكتظة بالاستفهام، وكم كان المشهد غارقاً في الترقب..! أما الأسئلة فليس لها أول من آخر..!!
@ قبل المباراة.. وعلى غير العادة خرج الحديث عن جوها تماماً..! لم أسمع حديثاً عن التشكيلة، ولم ألحظ من يتكلم عن الخطة..! ولم يأت أحدهم على ذكر اسم داخل المستطيل البتة..!
@ كل النقاشات دارت حول من هم خارج الميدان..! نــــور، علــــوان، الصنيــــع، خليفــــة، خالد بن فهد، البـــاز، والبعض وهم قلة كان حديثهم عن مستر جوزيه..!
@ تناطحت القصص والحكايات في المدرج الاتحادي بالأمس حد التناقض..! وتنافرت الرؤى للدرجة التي انطمست معها كل نقاط الالتقاء..! وتاهت بوصلة المدرج بين كثرة التوجهات..!
@ بداية الحكاية دوماً (نور) ونهايتها على الأرجح (مفتوحة) كروايات (أبي يارا) أو (معالي القصيبي) كما أُحب أن أناديه ..!
@ درجة الحرارة أظنها تجاوزت (المعقول) و (المنطقي) و(المتعارف عليه) وتخطت مرحلة (العرق) ووصلت لحد (الغرق)..! والرطوبة كانت سيدة الموقف بطبيعة الحال..!!
@ لم أتوقع أن يمتلئ كل هذا الجزء من المدرج في هذا التوقيت من الصيف..! وكنت متأكداً أن قائمة أعضاء الشرف لن يحضر منها أحد..!
@ الاتفاق الضيف جاء متمطعاً على سرير الاستقرار الإداري والفني ليجد أمامه نمر أشعث أغبر لم يخلد للحظة هدوء واحدة من الموسم الماضي..!!
@ بدأت المباراة ودارت الكرة دورتها وعيني لم تحد عن مستر جوزيه، رأيته في دور (البطل) وقد نجح في خلق اتحاد آخر دون نور..! ورأيته في دور (خرج ولم يعد) واللبن المسكوب من حوله..!
@ وما بين الدورين سيناريو عامر بالدراما كاتبه مجنون ومنتجه غير موجود ومخرجه غارق في الغباء..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق