إياد فؤاد عبدالحي - لماذا بصق إبراهيم،،؟؟
@ من حق إبراهيم هزازي أن يخرج من ذاك المستطيل الذي شهد لقاء التمساح بالليث مبدياً كل (الرضى) وراسماً أحلى ابتسامة (قناعة) عن ما قدمه فريقه في تلك الليلة غير آبه بالخسارة (السادسة) ولا مكترث بتذيل ناديه لسلم ترتيب الدوري وغير مهتم بأمر مدرج (لم) يذق طعم الفرح إلا في مرتين وعلى مضض من أصل تسعة،،! معلقاً الأمر على شماعة (التحكيم) وعلى طريقة الطالب (البليد) الذي لا يملك إلا عبارة ( وربي حلّيت )،،! ويتبعها بسيل تهم وشتائم للمعلم والمدرسة وربما الوزارة أيضاً،،!!
@ وحين أقول من حقه فإني أقصد أنه من حقه أن يقول ما يقول،، وأن يشعر بما يريد أن يشعر،،! ولكن ليس من حقه علينا أن نمرر له مثل هذه (البلادة) ومثل هكذا (تبلد)،،!
@ عن نفسي،، وفور ما سمعت ما هرف به اللاعب بعد اللقاء وجدتني أصرخ في من حولي : ( هنا تكمن العلة )،،!!
@ أعود للوراء،، وليس بعيداً،،! بل قبل هنيهة وقت،، فأرى (عبدالغني) بعد أي خسارة ما بين باكٍ (قهراً)،، أو (صامت) لا يملك الكلام،، أو متجه للجمهور واضعاً يده على رأسه (معتذراً)،،!! ولست أذكر البتة مشهداً من ضمن المشاهد كان فيه ذاك (القائد) مبتسماً راضياً قانعاً ومعلقاً (كل) الفشل على ذراع الغير،،!
@ إن سلمنا (جدلاً) أن حكم اللقاء كان الأسوأ،، وكل القرارات كانت متجنية،، وأن التمساح قد تم نحره بجور الصافرة في ذاك المساء،،! ومن ثم طرحنا سؤالاً،، ( وماذا عن بقية اللقاءات )،،؟ فبماذا ستجيب يا إبراهيم،،؟
@ ثلاثة حكام يطردون ثلاثة لاعبين في ثلاثة مواجهات متتابعة،،! علّل يا إبراهيم،،؟
@ تقول إن الفريق أدى ما عليه،، وكلك قناعة ورضى بالمستوى،،! ولم تكلف نفسك بسؤال مدرجك ( أهذا الأهلي الذي تريدون )،،؟؟
@ أنت لم تشاهد أهلي (الصغير) و (دابو) بالتأكيد،، لذا لن أسألك عنه،،! ولكنك عاصرت أهلي (المسعد) و (شلية)،، أرأيتهم كيف كانوا يلعبون،،؟
@ لقد كان حرياً بك أن تسأل المنتديات الخضراء عن (سخطهم) على ما تقدم،، قبل أن تفرض عليهم (رضاك) عن ما قدمت،،!
@ أخيراً،، حاور أصغر مشجع في المدرج وحاول أن تقنعه بأن (كل) العلة في التحكيم،، ولكن لا تتهرب منه إذا ما سألك : ( لماذا بصقت يا إبراهيم )،،؟؟؟
صحيفة النادي،،،
@ من حق إبراهيم هزازي أن يخرج من ذاك المستطيل الذي شهد لقاء التمساح بالليث مبدياً كل (الرضى) وراسماً أحلى ابتسامة (قناعة) عن ما قدمه فريقه في تلك الليلة غير آبه بالخسارة (السادسة) ولا مكترث بتذيل ناديه لسلم ترتيب الدوري وغير مهتم بأمر مدرج (لم) يذق طعم الفرح إلا في مرتين وعلى مضض من أصل تسعة،،! معلقاً الأمر على شماعة (التحكيم) وعلى طريقة الطالب (البليد) الذي لا يملك إلا عبارة ( وربي حلّيت )،،! ويتبعها بسيل تهم وشتائم للمعلم والمدرسة وربما الوزارة أيضاً،،!!
@ وحين أقول من حقه فإني أقصد أنه من حقه أن يقول ما يقول،، وأن يشعر بما يريد أن يشعر،،! ولكن ليس من حقه علينا أن نمرر له مثل هذه (البلادة) ومثل هكذا (تبلد)،،!
@ عن نفسي،، وفور ما سمعت ما هرف به اللاعب بعد اللقاء وجدتني أصرخ في من حولي : ( هنا تكمن العلة )،،!!
@ أعود للوراء،، وليس بعيداً،،! بل قبل هنيهة وقت،، فأرى (عبدالغني) بعد أي خسارة ما بين باكٍ (قهراً)،، أو (صامت) لا يملك الكلام،، أو متجه للجمهور واضعاً يده على رأسه (معتذراً)،،!! ولست أذكر البتة مشهداً من ضمن المشاهد كان فيه ذاك (القائد) مبتسماً راضياً قانعاً ومعلقاً (كل) الفشل على ذراع الغير،،!
@ إن سلمنا (جدلاً) أن حكم اللقاء كان الأسوأ،، وكل القرارات كانت متجنية،، وأن التمساح قد تم نحره بجور الصافرة في ذاك المساء،،! ومن ثم طرحنا سؤالاً،، ( وماذا عن بقية اللقاءات )،،؟ فبماذا ستجيب يا إبراهيم،،؟
@ ثلاثة حكام يطردون ثلاثة لاعبين في ثلاثة مواجهات متتابعة،،! علّل يا إبراهيم،،؟
@ تقول إن الفريق أدى ما عليه،، وكلك قناعة ورضى بالمستوى،،! ولم تكلف نفسك بسؤال مدرجك ( أهذا الأهلي الذي تريدون )،،؟؟
@ أنت لم تشاهد أهلي (الصغير) و (دابو) بالتأكيد،، لذا لن أسألك عنه،،! ولكنك عاصرت أهلي (المسعد) و (شلية)،، أرأيتهم كيف كانوا يلعبون،،؟
@ لقد كان حرياً بك أن تسأل المنتديات الخضراء عن (سخطهم) على ما تقدم،، قبل أن تفرض عليهم (رضاك) عن ما قدمت،،!
@ أخيراً،، حاور أصغر مشجع في المدرج وحاول أن تقنعه بأن (كل) العلة في التحكيم،، ولكن لا تتهرب منه إذا ما سألك : ( لماذا بصقت يا إبراهيم )،،؟؟؟
صحيفة النادي،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق