إياد فؤاد عبدالحي - اصعد لمشنقة الشرف..!!
@ حاولت جاهداً في سابق الأيام أن أحافظ على لباقة القلم ورباطة جأش المحبرة وأنا أتعاطى مع القضية النورانية عبر مقالاتي السابقة رغم كم الاستفزاز الهائل المصاحب لها مستمهلاً إدارة النادي البت في أمرها وحسمها بوضع نقطة على آخر سطرها الذي أرق مدرج الاتحاد للدرجة التي أضحت لزمة لسانه في آونته الأخيرة عبارة (إيش صار في هرجة نور)..؟
@ إلا أني وبصراحة فقدت كثيراً من لياقة صبري وقوة تصبري وأنا أرى الكيان الثمانيني قد غط في نوم عميق بقرص (غيبوبة) وضعه له من وضعه كي لا يستفيق إلا على كابوس إعدام النور في ساحته على صدى عبارة (هي هاي المرجلة)..!
@ ما أبسط الحل إن أراد أهل الربط والحل تقديمه..! وما أصعب الواقع حين تُكبل (الإرادة) العُليا (الإدارة) السُفلى بالكلبشات وتشل حركتها بإبر (الدفع) مقابل الرضوخ والتسليم والاستسلام للأمر الواقع.
@ حسناً.. أعتقد أن الوقت قد حان وأن الأوان قد آن لأقولها وبصراحة وعلى بلاطة.. في الاتحاد إرهاب إداري يا سادة..! وحين أقول إرهاباً فإني أُحكم النعت على المنعوت ولي من الأدلة والشواهد وكذا الشهود ما يُبرر وصفي هذا..!
@ فحين يُخطط فريق عمل إداري داخل جنبات النادي مخططاً يهدف من خلاله الإطاحة بقائد الفريق ودق أنفه وتشويه صورته وإنهاء علاقته بناديه على طريقة (خذوه فغلوه) مفخخاً كل الأروقة وجميع الطرقات في النادي بألغام الاستفزاز وقنابل الاستقعاد فوقتها ووقتها فقط نحن أمام إرهاب إداري..!
@ وحين يبدأ المدير الفني حديثه مع القائد برسالة تهديد ووعيد صارخاً بها على طريقة (الحاكم بأمره): سأجلسك هذا العام في منزلك يا نور..! أما نسمي هذا إرهاباً..؟
@ وحين تعقد (الحاءات) اجتماعها الأول مع المدرب وقد خلت الطاولة إلا من ورقتين، الأولى (عقد) والأخرى قد كُتب عليها (نور يُغير المدربين والرؤساء)..! بربكم أليس في هذا إرهاب..؟؟
@ وحين يُهدد أحد (الحاءات) روح الفريق بالزهق (في الرايحة والجاية) ويتوعده بكتابة النهاية..! فيما يقوم الآخر بإيصال معلومات خاطئة (من و إلى) المدرب واللاعب في ظلمة (لا من شاف ولا من دري) ألا نصف ذلك بالإرهاب الإداري يا ســـادة..؟؟
@ كنت قد ظننت أني قد أسهبت وأطنبت في تناولي للقضية النورانية إلا أني وبعد حوار النجم الأخير تأكدت أن كل ما قد كتب لم يكن إلا بمثابة استهلالة لمد ومداد ربما سيصل معه الحبر للركب..!!!
@ آخرالكلام لـ نــــــــور:
اصعد لمشنقة الشرف..
واضحك على..
ذاك الذي..
لف الحبال.. وارتجف..!!
@ حاولت جاهداً في سابق الأيام أن أحافظ على لباقة القلم ورباطة جأش المحبرة وأنا أتعاطى مع القضية النورانية عبر مقالاتي السابقة رغم كم الاستفزاز الهائل المصاحب لها مستمهلاً إدارة النادي البت في أمرها وحسمها بوضع نقطة على آخر سطرها الذي أرق مدرج الاتحاد للدرجة التي أضحت لزمة لسانه في آونته الأخيرة عبارة (إيش صار في هرجة نور)..؟
@ إلا أني وبصراحة فقدت كثيراً من لياقة صبري وقوة تصبري وأنا أرى الكيان الثمانيني قد غط في نوم عميق بقرص (غيبوبة) وضعه له من وضعه كي لا يستفيق إلا على كابوس إعدام النور في ساحته على صدى عبارة (هي هاي المرجلة)..!
@ ما أبسط الحل إن أراد أهل الربط والحل تقديمه..! وما أصعب الواقع حين تُكبل (الإرادة) العُليا (الإدارة) السُفلى بالكلبشات وتشل حركتها بإبر (الدفع) مقابل الرضوخ والتسليم والاستسلام للأمر الواقع.
@ حسناً.. أعتقد أن الوقت قد حان وأن الأوان قد آن لأقولها وبصراحة وعلى بلاطة.. في الاتحاد إرهاب إداري يا سادة..! وحين أقول إرهاباً فإني أُحكم النعت على المنعوت ولي من الأدلة والشواهد وكذا الشهود ما يُبرر وصفي هذا..!
@ فحين يُخطط فريق عمل إداري داخل جنبات النادي مخططاً يهدف من خلاله الإطاحة بقائد الفريق ودق أنفه وتشويه صورته وإنهاء علاقته بناديه على طريقة (خذوه فغلوه) مفخخاً كل الأروقة وجميع الطرقات في النادي بألغام الاستفزاز وقنابل الاستقعاد فوقتها ووقتها فقط نحن أمام إرهاب إداري..!
@ وحين يبدأ المدير الفني حديثه مع القائد برسالة تهديد ووعيد صارخاً بها على طريقة (الحاكم بأمره): سأجلسك هذا العام في منزلك يا نور..! أما نسمي هذا إرهاباً..؟
@ وحين تعقد (الحاءات) اجتماعها الأول مع المدرب وقد خلت الطاولة إلا من ورقتين، الأولى (عقد) والأخرى قد كُتب عليها (نور يُغير المدربين والرؤساء)..! بربكم أليس في هذا إرهاب..؟؟
@ وحين يُهدد أحد (الحاءات) روح الفريق بالزهق (في الرايحة والجاية) ويتوعده بكتابة النهاية..! فيما يقوم الآخر بإيصال معلومات خاطئة (من و إلى) المدرب واللاعب في ظلمة (لا من شاف ولا من دري) ألا نصف ذلك بالإرهاب الإداري يا ســـادة..؟؟
@ كنت قد ظننت أني قد أسهبت وأطنبت في تناولي للقضية النورانية إلا أني وبعد حوار النجم الأخير تأكدت أن كل ما قد كتب لم يكن إلا بمثابة استهلالة لمد ومداد ربما سيصل معه الحبر للركب..!!!
@ آخرالكلام لـ نــــــــور:
اصعد لمشنقة الشرف..
واضحك على..
ذاك الذي..
لف الحبال.. وارتجف..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق