إياد فؤاد عبدالحي - ري آكشن،،!!
@ والمتابع للطرح النقدي في أعمدة صفحاتنا الرياضية عن كثب والمتتبع لخطوات الرئاسة العامة لرعاية الشباب في الآونة الأخيرة سيلحظ تغيراً ملموساً في إيجابية الرئاسة واتحاداتها ولجانها مع سطر اليراع وتسارع ملحوظ في كينونة ردة فعل الجهة المسؤولة عن ذي قبل،،
@ عن يراعي سأحكي لك سيدي القارئ عن بضع سطور كتبتها بين فينة وأخرى ناقداً في حين ومطالباً في حين آخر فوجدت صدى لمقالاتي تمثل في جواب رأيته على أرض واقعنا الرياضي فكان لزاماً عليَّ أن أخطَّ شكري عبر سطري،،
@ كنت قد كتبت قبل حين عن ضرورة توفير موقع الكتروني مختص بإحصاءات دورينا موضحاً فيه مدى أهمية عمل كهذا ومبيناً سهولة تقديمه للمهتمين بالشأن الرياضي في ظل توافر البرامج الفاعلة لذلك،، وها أنا ذا اليوم قد أضفت لقائمة مفضلة مواقعي الالكترونية موقع الإحصاء لدوري زين،،!!
@ وكنت قد كتبت مقالاً عنونته ب ( من لهذا الرجل ،،؟؟ ) متحدثاً فيه عن كادر رياضي تربوي تمثل في شخص الكابتن عبدالله الجهني مدرب السباحة بنادي الاتحاد بعد أن أقالته إدارة المرزوقي غفر الله لها منوهاً في المقال عن كفاءة هذا الرجل الذي حصد لناديه أكثر من ثمانين بطولة خلال أربعة عقود من الخبرة،، فما كان إلا أن جاءني الرد سريعاً وفي أقل من أسبوع واحد بإسناد مهمة تدريبه للمنتخب،،!!
@ أمثلة كهذه وغيرها تنمي لدى الناقد ثقة في من يضع على طاولتهم أسطره خاصة وأن هذه الثقة موجودة،، ولكنها تحتاج دوماً لترياق (صوتك وصل) الذي يتكئ عليه كل منتمٍ للسلطة الرابعة،،!
@ أذكر أن زميلي محمد البكيري قد طالب قبل هنيهة وقت بإظهار أرقام الحضور الجماهيري لكل مباراة في دوري زين،، فسجلت له لوحات الملاعب الالكترونية براءة المطلب في ردة فعل إيجابية محسوبة للطرف الآخر،،!
@ وبما أن الحديث عن المقترحات والرؤى التي يقدمها الزملاء فحقاً عليَّ أن أتوقف كثيراً عند محبرة الزميل عبدالرحمن الناصر الذي قدم وما زال يقدم أطروحات بمداد من ذهب أرى أن جلها باتت واقعاً وبصمت يصف لنا كيف يتحول الحبر لواقع،،!!
@ أخيراً،، كنت قد صغت بالأمس سؤالاً عبر صفحتي بالفيس بوك تمركز بين قوسي مطالب المدرج من الرئاسة العامة لرعاية الشباب،، فجاءت الإجابات كسيل احتفى بمتنفس فما كان منه إلا أن خرج عرمرماً،،!!
@ مطالب تفاوتت بين المتاح والمستحيل والسطحي والعميق، والبسيط والصعب، أسوق بعضاً منها كما هي دون ترتيب أو تنميق: إنشاء ملاعب، خصخصة الأندية، تجنيس المواليد، التقيد بالأنظمة واللوائح، ضخ دماء جديدة للجان، إعادة النظر في عقود النقل التلفزيوني، زيادة عدد الأندية بشكل عام، الاهتمام والاهتمام ومن ثم الاهتمام بالمنتخب، ترسيخ مفهوم الانتخاب، فلترة الاعلام الرياضي، إعادة هيكلة اللجان، دعم الجانب الأكاديمي والتخصصي، الالتفات لمدرجات الملاعب، تفريغ العاملين في الأندية، دعم احتراف اللاعب السعودي خارجياً، إعادة صياغة الجمعيات العمومية، توثيق تاريخنا الرياضي...الخ،، لي عودة.
صحيفة النادي،،،
فيس بوك / إياد عبدالحي
@ والمتابع للطرح النقدي في أعمدة صفحاتنا الرياضية عن كثب والمتتبع لخطوات الرئاسة العامة لرعاية الشباب في الآونة الأخيرة سيلحظ تغيراً ملموساً في إيجابية الرئاسة واتحاداتها ولجانها مع سطر اليراع وتسارع ملحوظ في كينونة ردة فعل الجهة المسؤولة عن ذي قبل،،
@ عن يراعي سأحكي لك سيدي القارئ عن بضع سطور كتبتها بين فينة وأخرى ناقداً في حين ومطالباً في حين آخر فوجدت صدى لمقالاتي تمثل في جواب رأيته على أرض واقعنا الرياضي فكان لزاماً عليَّ أن أخطَّ شكري عبر سطري،،
@ كنت قد كتبت قبل حين عن ضرورة توفير موقع الكتروني مختص بإحصاءات دورينا موضحاً فيه مدى أهمية عمل كهذا ومبيناً سهولة تقديمه للمهتمين بالشأن الرياضي في ظل توافر البرامج الفاعلة لذلك،، وها أنا ذا اليوم قد أضفت لقائمة مفضلة مواقعي الالكترونية موقع الإحصاء لدوري زين،،!!
@ وكنت قد كتبت مقالاً عنونته ب ( من لهذا الرجل ،،؟؟ ) متحدثاً فيه عن كادر رياضي تربوي تمثل في شخص الكابتن عبدالله الجهني مدرب السباحة بنادي الاتحاد بعد أن أقالته إدارة المرزوقي غفر الله لها منوهاً في المقال عن كفاءة هذا الرجل الذي حصد لناديه أكثر من ثمانين بطولة خلال أربعة عقود من الخبرة،، فما كان إلا أن جاءني الرد سريعاً وفي أقل من أسبوع واحد بإسناد مهمة تدريبه للمنتخب،،!!
@ أمثلة كهذه وغيرها تنمي لدى الناقد ثقة في من يضع على طاولتهم أسطره خاصة وأن هذه الثقة موجودة،، ولكنها تحتاج دوماً لترياق (صوتك وصل) الذي يتكئ عليه كل منتمٍ للسلطة الرابعة،،!
@ أذكر أن زميلي محمد البكيري قد طالب قبل هنيهة وقت بإظهار أرقام الحضور الجماهيري لكل مباراة في دوري زين،، فسجلت له لوحات الملاعب الالكترونية براءة المطلب في ردة فعل إيجابية محسوبة للطرف الآخر،،!
@ وبما أن الحديث عن المقترحات والرؤى التي يقدمها الزملاء فحقاً عليَّ أن أتوقف كثيراً عند محبرة الزميل عبدالرحمن الناصر الذي قدم وما زال يقدم أطروحات بمداد من ذهب أرى أن جلها باتت واقعاً وبصمت يصف لنا كيف يتحول الحبر لواقع،،!!
@ أخيراً،، كنت قد صغت بالأمس سؤالاً عبر صفحتي بالفيس بوك تمركز بين قوسي مطالب المدرج من الرئاسة العامة لرعاية الشباب،، فجاءت الإجابات كسيل احتفى بمتنفس فما كان منه إلا أن خرج عرمرماً،،!!
@ مطالب تفاوتت بين المتاح والمستحيل والسطحي والعميق، والبسيط والصعب، أسوق بعضاً منها كما هي دون ترتيب أو تنميق: إنشاء ملاعب، خصخصة الأندية، تجنيس المواليد، التقيد بالأنظمة واللوائح، ضخ دماء جديدة للجان، إعادة النظر في عقود النقل التلفزيوني، زيادة عدد الأندية بشكل عام، الاهتمام والاهتمام ومن ثم الاهتمام بالمنتخب، ترسيخ مفهوم الانتخاب، فلترة الاعلام الرياضي، إعادة هيكلة اللجان، دعم الجانب الأكاديمي والتخصصي، الالتفات لمدرجات الملاعب، تفريغ العاملين في الأندية، دعم احتراف اللاعب السعودي خارجياً، إعادة صياغة الجمعيات العمومية، توثيق تاريخنا الرياضي...الخ،، لي عودة.
صحيفة النادي،،،
فيس بوك / إياد عبدالحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق